ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المسرح العربي.. بين النقد الان...>الوصف

المسرح العربي.. بين النقد الانطباعي والنقد المتخصص

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: رمضاني، مصطفى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: داود، أمينة حاج (محاور)
المجلد/العدد: ع176
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: يوليو
الصفحات: 30 - 31
رقم MD: 1296700
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
النقد الأدبي | المسرح المغربي | الفنون المسرحية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال المسرح العربي بين النقد الانطباعي والنقد المتخصص. أوضح أن النقد المسرحي لم يتمكن عبر كافة مستوياته الصحافية والانطباعية، والأيديولوجية، وحتى الأكاديمية من ربط الجسور بين الإبداع والمتلقي، ومن ثم بين الإبداع والمجتمع. وبين أن تعاملنا مع النقد من زاوية الميتا-نقد قد ساهم في غلق حلقة على نفسها وحد من امتدادها لتطال المتلقي-المجتمع. وأشار على أن النقد المسرحي أصبح نصا في مقابل نص. وناقش اعتبار المسرحية نصا، وأهمل الجوانب الأخرى. وتطرق إلى تصنيف النقاد المسرحيين إلى ثلاثة أصناف هي (نقاد انطباعيون صحافيون، نقاد درسوا المسرح وعشقوه، نقاد خبروا عالم المسرح من خلال احتكاكهم به). وأشار إلى دور النقاشات الشفوية التي كانت تقام بعد تقديم العرض المسرحي والتي ساهمت، بشكل كبير في تطويره. واختتم المقال بالإشارة إلى أن النقد هو آلية لها ميكانيزمات تضبط الأعمال الأدبية، والفنية، وتحفظها من التشظي والانفلات، سواء على مستوى النص ومستوى الفرجة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.