ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أوروبا لا تعول على المظلة الأمنية الأمريكية وانحياز واشنطن لبريطانيا فقط: العالم يقترب من حاف الهوية وعالم ما بعد البريكس وأوكوس غير ما قبله

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الجميلي، غانم علوان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع167
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 110 - 114
رقم MD: 1296748
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال الشراكة الاستراتيجية في مجال التعاون العسكري والتسليح من خلال قمة افتراضية جمعت كلا من الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا. كانت الغاية من قيام هذا التحالف وإن لم يتم الإفصاح عنها صراحة في القمة التصدي لتنامي دور الصين العالمي وخصوصا في المحيطين الهندي والهادي. تطرق المقال إلى تفاصيل الاتفاق الأسترالي الفرنسي الذي وقع بين الطرفين عام (2016)، وتضمن شراء (12) غواصة بتكلفة (66) مليار دولار. كما أشار إلى طبيعة اتفاق أوكوس الذي تجاوز الغواصات إلى التعاون السيبراني والذكاء الصناعي والتقنية الكمية والقدرات البحرية. لقد جاءت ردود الأفعال على الاتفاق سريعة ومن جهات متعددة كان أبرزها الرد القوي من فرنسا التي شعرت بالخذلان من أقرب حلفائها (الولايات المتحدة، بريطانيا)، كما سارع الاتحاد الأوربي إلى انتقاد الاتفاق من خلال تصريح (جوزيف بوريل) الذي عبر عن شعورهم بالأسى لعدم علمهم بهذا الاتفاق. أما عن خلفية الاتفاق الثلاثي فقد تم إرجاعه إلى بعض الأحداث المهمة التي سبقتها ومنها خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إعادة التحالفات لمواجهة الصين، الخلفية التاريخية والعرقية للتحالف، وأن هذا التحالف ليس الأول من نوعه. واختتم المقال بعرض تداعيات الاتفاق الثلاثي والتي تمثلت في آثار الاتفاق على (التحالفات القديمة، العلاقات الأوربية، العلاقة مع الصين). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة