ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الواجهة البحرية لمدينة الإسكندرية في العصرين اليوناني والروماني في ضوء اكتشافات الآثار المغمورة بالمياه

المصدر: مجلة مركز الخدمة للإستشارات البحثية
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، محمد مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, الإصدار57
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 16
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1296825
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن الواجهة البحرية لمدينة الإسكندرية في العصرين اليوناني والروماني في ضوء اكتشافات الآثار المغمورة بالمياه. شهدت مدينة الإسكندرية منذ تأسيسها من قبل الإسكندر الأكبر في عام (332) قبل الميلاد نمواً وازدهاراً متواصل في غضون بضعة عقود منذ نشأتها وأصبحت مركزاً تجارياً لعالم البحر المتوسط، وترك التاريخ الحافل بالإسكندرية مجموعة متنوعة من البقايا والنقاض الأثرية بما فيها تلك التي تقف على الأرض، وقد تأثرت الإسكندرية بعمليتين هما الترسيب والهبوط الجيولوجي وقد أدى هذان العاملان إلى تغييرات واسعة النطاق على الطبوغرافيا المحلية. وتناولت الورقة الكشوف في مدينة الإسكندرية وهي موقع شرق السلسة، وخليج الإسكندرية؛ وفيه (خليج الميناء الشرقي، وموقع الفنار). ومما سبق يتضح أن أسرار مدينة الإسكندرية بدأت تتجلى شيئاً وغدت الخريطة البسيطة التي أعدها الفلكي أكثر تعقيداً واستكملت في كل الاتجاهات حتى امتدت داخل البحر وأصبح هناك أكثر من خريطة لكل عصر مرت به المدينة، كما وجد العديد من القطع الأثرية التي خرجت من باطن الإسكندرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2090-2956

عناصر مشابهة