ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سقوط القدس في أيدي الفرس سنة 614 م. للراهب أنطيوخس استراتيجوس

العنوان بلغة أخرى: Antiochus Strategos, the Capture of Jerusalem by the Persians in 614 AD.
المصدر: مجلة مركز الخدمة للإستشارات البحثية
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: فرغلي، سعيد السيد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, الإصدار54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 1 - 46
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1296833
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن سقوط القدس في أيدي الفرس سنة (614) م للراهب أنطيوخس استراتيجوس. شهد عهد الإمبراطور البيزنطي فوقاس (602-610) م تدهور في أحوال الإمبراطورية البيزنطية في سياستها الداخلية والخارجية. وتناولت الدراسة عدة محاور، عرض الأول سقوط القدس، تحدث الراهب استراتيجوس عن تدمير القدس والاستيلاء على صليب المسيح وحرق الكنائس المقدسة وتدميرها. وذكر الثاني عدد القتلى الذين عثر عليهم في القدس، ذكر توماس عن عدد الموتى الذين سقطوا في المدينة وضواحيها وما تم العثور عليهم جمعوهم وقاموا بدفنهم في كهف فقد وجد خمسة وسبعين ومئتين أمام بوابات صهيون المقدسة، وحوالي (2270) عند مذبح كنيسة القديسة مريم، وإضافة إلى عدد من القتلى في العديد من المناطق الأخرى. وكشف الثالث عن كيفية استعادة الصليب الواهب للحياة من بابل إلى القدس، في العام لخامس عشر بعد الاستيلاء على القدس وصل الملك هرقل في نفس الوقت بقواته بالفعل إلى بلاد فارس واستولى على العديد من مدنها وقصورها الملكية وذبح الآلاف من جنود الفرس واستعادة البيزنطيين الذين نقلوا عنوة إلى الأسر وتحرر المسيحيين من العبودية. وتناول الرابع الدراسة النقدية التحليلية للنص، ومن خلال القراءة النقدية تحليلية لهذا النص أن الراهب أنطيوخس استراتيجوس يعد الشاهد العيان الوحيد لحملة الفرس على القدس سنة (614) م كما أنه يعد المصدر المعاصر الوحيد لتلك الفترة من الصراع بين الفرس والبيزنطيين في إطار العلاقة بين الشرق والغرب. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى خريطة مدينة القدس في القرن السابع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2090-2956