ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







L’affinité Sémantico-Lexicale au Prisme de la Philosophie Phénoménologique de Maurice Merleau-Ponty

العنوان بلغة أخرى: التصاقب من منظور الفلسفة الظاهراتية عند موريس مرلوبونتي
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: زاهر، محمد محمد بسيوني (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 1 - 36
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1297022
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التصاقب | موريس مرلوبونتي | الإدراك | المخ البشري | الجسد البشري
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تهدف الفلسفة عموما- والفلسفة الظاهراتية على وجه الخصوص- إلى الوقوف على جوهر الأشياء ومعرفة علاقاتها المتبادلة وأسباب وجودها كما تبحث كذلك في تفسير ذلك بوصفة ظاهرة وجودية. وتؤثر هذه العلاقات بطريقة أو بأخرى في اللغات البشرية، فقد لاحظنا تقارب بين بعض أزواج من مفردات اللغة الفرنسية- تقارب على مستوى البنية مثل tousser / pousser وتقارب آخر على مستوى الدلالة وهو أنك تدفع شيئا ما بعيدا عنك- إذا تأملنا بنية هاتين الكلمتين وباقي الأزواج محل الدراسة نجد أن حرفا واحدا هو ما يميز الأولى من الثانية وباقي الحروف دائما هي ذاتها وتأتي في الموقع ذاته، مما دفعنا إلى طرح السؤال الآتي: لماذا يحدث هذا التصاقب؟ أو بصورة أوسع: لماذا تقع الطيور على أشكالها؟ سنسعى في هذه الدراسة إلى الإجابة عن هذه الأسئلة معتمدين على مؤلفات الفيلسوف الفرنسي "موريس مرلوبونتي" الذي يرى أن جسد الإنسان يمثل الواسطة بينه وبين الموجودات من حوله إذ يراها الإنسان بعينه ويفهم كنهها ويضع لها معهود ذهني بعقله ثم يربطها بكلمة- لغة- تشكل الشيفرة التي يتواصل بها مع قومه للدلالة على هذه المدركات الحسية، فهو يعطي لها اسما تبعا لنسق إدراك عقله لها، كما يفهمه مخاطبوه بهذه الآلية كذلك.

La phénoménologie vise à savoir l’essence des choses et interpréter leurs relations mutuelles. Cette relation influence d’une manière ou d’une autre la langue humaine. Nous avons remarqué le phénomène de l’affinité sémantico-lexicale entre quelques paires comme tousser/ pousser et réfuter/ refuser, etc. Affinité sur le plan sémantique: on éloigne quelque chose de soi dans les deux actes ‘tousser et pous-ser’ et sur le plan structural, i.e. les lettres donnant corps aux deux termes sont presque identiques, une seule lettre nous aide à distin-guer les deux sens et les deux termes. Cela nous pousse à formuler le problème suivant: « Pourquoi qui se ressemble s’assemble ? Ou bien pourquoi l’affinité sémantico-lexicale a lieu ?» Dans la présente étude, nous nous proposons d’y répondre tout en s’appuyant sur l’oeuvre de Merleau-Ponty. Nous trouvons que, chez Merleau-Ponty, le corps humain représente l’ancrage de l’être humain dans le monde, et c’est à travers le corps que l’homme reconnaît les choses autour de soi et leur donne les dénominations convenables suivant sa manière de les percevoir.

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة