ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاعتداءات الحوثية والتحديات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي: دول الخليج مطالبة بتوسيع شراكاتها دون الاعتماد فقط على الشركاء الغربيين

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الشامسي، فاطمة سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع172
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أبريل
الصفحات: 120 - 124
رقم MD: 1297155
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04219nam a22002177a 4500
001 2055303
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a الشامسي، فاطمة سعيد  |e مؤلف  |9 124535 
245 |a الاعتداءات الحوثية والتحديات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي:  |b دول الخليج مطالبة بتوسيع شراكاتها دون الاعتماد فقط على الشركاء الغربيين 
260 |b مركز الخليج للأبحاث  |c 2022  |g أبريل 
300 |a 120 - 124 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على الاعتداءات الحوثية والتحديات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي. إن دول الخليج مطالبة بتوسيع شراكاتها دون الاعتماد فقط على الشركاء الغربيين، وتكشف الهجمات الغادرة والمتمادية على دولة الإمارات العربية المتحدة إحباط تنظيم الحوثين الإرهابي بعد الخسائر الفادحة التي مني بها في ساحة المعركة. ففي حين بدا لهؤلاء المنشقين عن الشرعية أنهم يعززون قبضتهم على مناطق إضافية في اليمن وتمت سيطرتهم على ثلاث مناطق في محافظة شبوة الغنية بالنفط وكان هدفهم الرئيس هو استيلاؤهم على محافظة مأرب المجاورة، لقناعتهم بأن سقوط شبوة ومأرب في أيديهم سيعزز سيطرتهم على الدولة اليمنية ويضعف الحكومة الشرعية. هذه التطورات دفعت قيادة المنظمة الإرهابية التي لا تريد أن يعم السلام المنطقة وتحاول بشتى الطرق أن تعبث بمقدرات شعوبها، تستهدف دولة الإمارات كما سبق لها وما زالت تستهدف المملكة العربية السعودية بهجمات صاروخية وطائرات بدون طيار منذ عام 2019 م. وترافق العدوان الحوثي على الإمارات مع حدثن كبيرين: أحدهما المفاوضات في فيينا حول السلاح النووي الإيراني بين واشنطن وطهران عبر أطراف ثلاثة ثم المواجهة العسكرية والدبلوماسية والاقتصادية بين واشنطن وموسكو وحلفاء كل من الطرفين، بما يهدد أمن وسلام دول العالم أجمع. وقد دعت دولة الإمارات في (20) فبراير الماضي إلى مؤتمر عقد في العاصمة أبو ظبي شارك فيه متخصصون من قيادات عسكرية غربية وعربية بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، أكدت خلاله إلى ضرورة بناء درع يحمي من خطر استخدام هذا السلاح في هجمات إرهابية. وكشف المقال عن دور الدول الكبرى تجاه هذه الهجمات الإرهابية. واختتم المقال بطرح عدة توصيات منها، تواجه دول مجلس التعاون التحديات والمخاطر الأمنية نفسها وتتوفر لها الفرص ذاتها لذلك فإن تكامل استراتيجياتها الأمنية والاقتصادية وتعاونها سيساهم في الحد من المخاطر التي تواجهها وسيعزز نجاح خططها الاستراتيجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الأمن الاستراتيجي  |a النظام السياسي  |a المنظمات الإرهابية  |a الموارد البشرية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم السياسية  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Political Science  |c 022  |l 172  |m ع172  |o 0286  |s آراء حول الخليج  |t Views about the Gulf  |v 000 
856 |u 0286-000-172-022.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1297155  |d 1297155