ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأرمن وعبدالحميد الثاني 1876-1909 م.

العنوان بلغة أخرى: The Armenian People and Abdul Hamid II 1876-1909 AD.
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: المحلاوي، رميساء طارق محروس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Mohallawy, Romysaa Tarek Mahrous
مؤلفين آخرين: عبدالعزيز، إبراهيم فؤاد (م. مشارك) , عبدالعال، إبراهيم علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 1 - 29
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1297246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأرمن | عبدالحميد الثاني | سان استيفانوس | الصحوة الفكرية | الخيالة الحميدية | الاتحاد والترقي | Armenians | Abdul Hamid II | Sanstefano | Intellectual Awakening of Armenians | The Hamidi Cavalry Men | The Committee of Union and Progress
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: تولى عبد الحميد الثاني السلطان الرابع والثلاثون الحكم في ٦ سبتمبر ١٨٧٦ م، كانت تعاني الدولة من الاضطرابات والحركات الانفصالية، ومع ازدياد التدخل في شؤون البلاد من قبل روسيا ودول أوروبا، وإعلان روسيا الحرب على العثمانيين في ١٨٧٧ م، التي انتهت بتوقيع معاهدة "سان إستيفانوس The Treaty Sanstefano"، وظهور مشكلة الولايات الأرمينية للمرة الأولى بالمادة ١٦ من المعاهدة، التي عانت خلال الحرب الروسية التركية، كما أثار انتصار الروس تخوف دول أوروبا وعلى رأسهم إنجلترا؛ مما جعلهم يعقدون مؤتمر برلين الذي ساهم في تحويل مشكلة الولايات الأرمينية لمشكلة دولية. من بعد المؤتمر تغير موقف عبد الحميد تجاه الأرمن وبدأ العداء بينهم، تزامن مع تلك الأحداث ظهور الصحوة الفكرية للأرمن وأيضا الأحزاب السياسية، فقرر عبد الحميد التخلص من مشكلة الأرمن وبدأت الصدامات بين الأرمن وقوات عبد الحميد، بعد أن أسس فرق "الخيالة الحميدية Hamidiye Cavalry". يتناول البحث تلك الصدامات فيما بينهم ومن ضمنهم "أحداث صاصون –Sasson 1894 م"، فقد وصل عدد القتلى إلى خمسة آلاف أرميني، واستمرت المذابح وسط صمت تام من الدول الأوروبية، الصمت الذي أصاب الأرمن بصدمة؛ فأشعلت الأحداث نفوس مجموعة من شباب الأرمن للقيام بـ "حادثة البنك العثماني"، والتي جاء الرد عليها من قبل عبد الحميد بـ "أحداث صاصون الثانية ١٩٠٤ م"، كان يرغب عبد الحميد الثاني في التخلص من سكان صاصون مركز المقاومة الأرمينية، ودارت معارك كثيرة بينهم لم تتوقف إلا بتدخل سفير دولة فرنسا لوقف القتال. بعد فشل الأرمن في الحصول على مطالبهم وتنفيذ الإصلاحات، قام مجموعة من رجال حزب الطاشناق بتنفيذ محاولة اغتيال عبد الحميد الثاني حادثة "قنبلة قصر يلدزد 1905 م"، لكنها لم تنجح، ثم أخر ما مر به الأرمن في عهد عبد الحميد الثاني" صدامات أضنة وكيليكيا 1909 م "، من بعدها نجح الأرمن في تقديم المساعدات للاتحاديين فنجحوا في عزل عبد الحميد الثاني 27 أبريل 1909 م.

Since assuming power, Sultan Abdul Hamid II, the 34th sultan, on the 6th of September 1876, the state had been suffering from political instability and separatist movements meanwhile the interference in the country's internal affairs increased by Russia and European countries besides declaring war on Ottoman state by Russian in 1877 which ended up with Signing of the Treaty of Sanstefano. Furthermore, arising the issue of Arminian States, for the first time, by article 16 of the treaty as a result of the suffering of the suffering of the Arminian people in the Russian -Ottoman war , and the victory of the Russians also aroused the fear of the countries of Europe, led by England, which led them to hold the Berlin conference, which helped to turn the problem of the Armenian states into an international problem. After the conference, Abdelhamid's attitude changed towards the Armenians and hostility began between them, coinciding with these events the emergence of the intellectual awakening of Armenians as well as political parties, Abdel Hamid decided to get rid of the problem of Armenians and began clashes between Armenians and Abdel Hamid forces, he had founded the teams "The Hamidi Cavalry Men". The research deals with these clashes, including the Incidents of Sasson-1894, the death toll reached 5,000 Armenians, and the massacres continued amid complete silence from European countries, the silence that shocked Armenians, the events ignited the souls of a group of Young Armenians to do what was known as the "Ottoman Bank Incident", to which abdel Hamid responded with "Incidents of Sassiun II" 1904, Abdel Hamid wanted to get rid of the residents of Sassioun, the center of the Armenian resistance, and there were many battles between them that stopped only with the intervention of the Ambassador of the State of France to stop the fighting. After the Armenians failed to get their demands and implement the reforms, a group of the Tashkent party carried out an assassination attempt on Abdelhamid II in the incident of "Yilmaz Palace Bomb" in 1905, but it did not succeed, and then the last thing the Armenians went through under Abdel Hamid was the "Clashes of Adana and Cilicia 1909", after That the Armenians succeeded in providing assistance to the “unions and Progress” Removing Abdul Hamid II From his Office on 27 April 1909.

ISSN: 2735-3664