ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مؤدبو أولاد الخلفاء وأثرهم في العصر الأموي 41 هـ. - 132 هـ.

العنوان بلغة أخرى: The Writers of the Children of the Caliphs and their Impact in the Umayyad Era 41 AH - 132 AH
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: العواجي، حسين بن هادي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Awaji, Hussein bin Hadi
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 1 - 43
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1297501
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفرق بين المؤدب والمعلم | تعريف المؤدبين في عهد كل خليفة | أثر المؤدبين على أبناء الخلفاء في الجوانب العلمية | أثر المؤدبين في أبناء الخلفاء في الجوانب الأخرى | The Difference between a Teacher and a Teacher | The Definition of the Educators during the Reign of each Caliph | The Influence of the Educators on the Children of the Caliphs in the Scientific Aspects, and The Effect of the Educators on the Children of the Caliphs in other Aspects.
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هذا البحث يسلط الضوء على مهنة التأديب التي ظهرت في العصر الأموي، حيث استحدث الخلفاء الأمويون نظام التأديب، ويظهر عندهم مصطلح المؤدب وهو الذي يدرس أبناء الخاصة من الخلفاء والأمراء والأعيان. حيث حرص الخلفاء على استقدام واختيار أفضل العلماء من الفقهاء والمحدثين والنحاة والشعراء والخطباء لتأديب وتعليم أولادهم، وذلك من أجل تأهيلهم للمناصب القيادية في الدولة. ولذلك كان ينتقى لأداء هذه المهمة خيرة رجال العصر علما وأدبا وخلقا لكي يرافقوا أبناءهم ويكتسبوا علمهم وأدبهم وسلوكهم، لذلك كان لهؤلاء المؤدبين أثر إيجابي كبير على أبناء الخلفاء سواء في الجوانب العلمية أو الخلقية أو السلوكية أو القيادية حتى في الجوانب العقدية والفكرية فظهر أثر ذلك على أبناء الخلفاء فصار منهم العلماء والخطباء والشعراء والقادة وبعضهم تأهل للخلافة وصاروا مؤهلين للحكم والإدارة وكانوا من المدافعين عن العقيدة الصحيحة ونكلوا بأصحاب الفرق الضالة، وكان الهدف من هذا البحث هو معرفة وإبراز هؤلاء المؤدبين وأثرهم على أولاد الخلفاء في جميع الجوانب، وذلك باتباع المنهج الاستقرائي والتحليلي.

The research title: The Coroners of the Children of the Caliphs and their Impact in the Umayyad Era 41 - 132 AH. This research sheds light on the discipline profession that emerged in the Umayyad era, when the Umayyad caliphs introduced the discipline system, and the term “disciplined” appears for them, which is the one who studies the children of the private caliphs, princes and notables. Where the Caliphs were keen to recruit and select the best scholars from jurists, hadith scholars, grammarians, poets and preachers to discipline and educate their children in order to qualify them for leadership positions in the state. Therefore, he was selecting to perform this task the best men of the age in knowledge, literature and morals in order to accompany their children and acquire their knowledge, literature and behavior. Therefore, these educators had a great positive impact on the children of the caliphs, whether in the scientific, ethical, behavioral or leadership aspects, even in the doctrinal and intellectual aspects. So among them became scholars, preachers, poets, leaders, and some of them qualified for the caliphate and became qualified for governance and administration, and they were defenders of the correct belief and were abused by the owners of the lost sects, and the aim of this research was to know and highlight these teachers and their impact on the children of the caliphs in all aspects by following the inductive and analytical approach.

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة