ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أحوال السياق القرآني في استعمال قاعدة (خطاب الاسم وخطاب الفعل)

المصدر: مجلة مركز الخدمة للإستشارات البحثية
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الزهراني، خالد بن موسى بن غرام الله الحسني (مؤلف)
المجلد/العدد: مج21, الإصدار59
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 49
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1297816
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث على التعرف على أحوال السياق القرآني في استعمال قاعدة (خطاب الاسم وخطاب الفعل). واستخدم البحث المنهج الاستقرائي. واقتضى العرض المفاهيمي للبحث تقسيمه إلى مبحثين أولهما يشتمل على (تنوع السياقات القرآنية، قاعدة الخطاب بالاسم والفعل في القرآن الكريم، وتناول الثاني أحوال الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل في القرآن الكريم وفيه (مسميات وردت في سياق الخطاب بالاسم، مسميات وردت في سياق الخطاب بالفعل، مسميات وردت بخطاب الاسم تارة وبخطاب الفعل تارة، وقواعد في الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل في القرآن. واختتم البحث بأهم النتائج وهي أنه لما كانت أمة العرب التي بعث فيها محمد صلى الله عليه وسلم قد بلغت الذروة في فصاحة اللسان كانت أكبر معجزاته صلى الله عليه وسلم من جنس ما برعوا فيه، فأنزل الله تعالى القرآن الكريم بلغتهم، فاجتمع لهذه اللغة تفردها بميزات لم تكن لغيرها، ونزول أفضل الكتب الإلهية وأفضل الرسالات السماوية، وأفضل الرسل البشرية بها، فهي أفضل اللغات وأوسعها وأميزها. أن قاعدة (الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل) من القواعد القرآنية التي تكشف أوجهاً كثيرة من بلاغة القرآن وفصاحته. وأوصى البحث بضرورة العناية بدراسة القواعد اللغوية في القرآن، لا للوقوف على الشواهد النحوية فقط، أو ترجيح بعض الآراءالنحوية من خلاله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2090-2956