المستخلص: |
كشفت الدراسة عن تأملات مع المتشابه اللفظي في ثلاث آيات متشابهات. اعتمدت الدراسة على المنهج التطبيقي والمنهج الوصفي لتحقيق هدفه. اقتضت منهجية الدراسة تقسيمها إلى خمسة مباحث. خصص الأول لتعريف المتشابه لغةً واصطلاحًا. تناول الثاني تعريف المتشابه اللفظي في القرآن. بيَّنَ الثالث المراد بالطوائف الأربع. أشار الرابع إلى أوجه الإعراب في رفع (الصائبون) في سورة المائدة. استعرض الخامس وجه التقديم والتأخير بين لفظي (النصارى والصابئين). توصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن مادة التشابه من حيث اللغة تعود إلى معنيين رئيسين أحدهما التماثل والأخر المشكلات من الأمور أو الالتباس، وأن العلماء السابقون الذين تكلموا عن المتشابه اللفظي سواء تصنيفًا أو تبويبًا في كتب علوم القرآن حدًا للمتشابه اللفظي ولكن فهم المتأخرون ذلك من كلامهم فاجتهدوا ووضعوا له حدًا اصطلاحيًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|