المصدر: | مجلة الحقوق والعلوم السياسية |
---|---|
الناشر: | الجامعة اللبنانية - كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية |
المؤلف الرئيسي: | سليقة، رواد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع37 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | ابريل |
الصفحات: | 38 - 68 |
رقم MD: | 1298242 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن القضية الأيزيدية بين العدالة الوطنية والعدالة الدولية. بعد انتهاء الحرب الباردة عام(1991) وسقوط المعسكر الشيوعي بزعامة الاتحاد السوفياتي، بدأ العالم يسمع بظاهرة جديدة هي الإسلام فوبيا أو رهاب الإسلام والذي أطلقته لأول مرة جهة بحثية بريطانية تدعى رينميد ترست عام(1997) واستمر الأمر إلى أن وصلنا إلى أحداث (11) أيلول عام(2001) واستهداف الولايات المتحدة بعمل إرهابي طال برجي التجارة العالمي في نيويورك ومقر وزارة الدفاع وسقوط آلاف الضحايا، واتهم حينها تنظيم القاعدة الذي يتخذ أفغانستان مقراً له بالمسؤولية عن هذا العمل الإرهابي الجديد. وقسمت الدراسة على مبحثين أولهما القضية الأيزيدية أمام العدالة الوطنية، وثانيها إحالة القضية الأيزيدية أمام المحكمة الجنائية الدولية ومجلس الأمن الدولي. واختتمت الدراسة بأن القضية الأيزيدية هي قضية إنسانية هزت الضمير العالمي وقد أشار إليها البابا فرانسيس في زيارته الأخيرة إلى مدينة أور في العراق واقترحت الدراسة ضرورة تعديل قانون العقوبات العراقي ليشمل جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وضرورة توقيع سوريا على بروتوكول روما والتصديق عليه، وعلى الصعيد الدولي إحالة ملف اليزيدين وكل ضحايا داعش في سوريا والعراق على المحكمة الجنائية الدولية بناء لقرار مجلس الأمن الدولي وتحت بند الفصل السابع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|