ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بنية الموشحات الليبية (المالوف): بحث في النسيج اللغوي

المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: بيت المال، حليمة أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع42
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 111 - 134
DOI: 10.35778/1742-000-042-006
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 1298987
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الموشحات | الأزجال | المالوف | النسيج اللغوي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
LEADER 03888nam a22002657a 4500
001 2057404
024 |3 10.35778/1742-000-042-006 
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 473871  |a بيت المال، حليمة أحمد محمد  |e مؤلف  |q Bayt Almal, Halimah Ahmed 
245 |a بنية الموشحات الليبية (المالوف):  |b بحث في النسيج اللغوي 
260 |b جامعة الزيتونة  |c 2022  |g يونيو 
300 |a 111 - 134 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتناول هذا البحث فن الموشحات الليبية المعروفة باسم المألوف، وهو فن أندلسي وفد إلى ليبيا من الأندلسيين الفارين من بطش الفرنجة بعد سقوط دولة الإسلام في الأندلس، فاستقر في ليبيا وتشكل من خصائص البيئة الوافد منها وخصائص البيئة الوافد إليها، فأنتج مزيجا فنيا فريدا لقي رواجا وقبولا في البيئة الطرابلسية تحديدا، وتشربته العقول والأفئدة حتى أصبح أيقونة ليبية طرابلسية بامتياز، تعبر عن الأصالة والعراقة والذوق المغاربي الفريد، وانتهجت الباحثة المنهج التاريخي والمنهج الوصفي، كونهما أنسب منهجين لدراسة هذا الفن الذي تفتقر إليه المكتبة الليبية والمغاربية والعربية بوجه عام، وانتهى البحث إلى جملة من النتائج، من أهمها: للبيئة تأثيرها العميق والمباشر في الفنون عموما ومنها الشعر، وقد ظهرت بكل تجلياتها وعناصرها وتفاصيل الحياة فيها من خلال الموشحات والأزجال والمألوف، حتى إنها أعطت صورة صادقة ودقيقة عن بيئتها التي ولدت فيها، ويتمثل جمال المألوف في فرادة نظمه وجمال لغته، ورقة أغراضه التي تنحصر في الغزل العذري المشوب بلمسة صوفية جميلة، أضافتها الزوايا العيساوية في طرابلس التي احتضنت هذا الفن مثلها مثل مدن المغرب العربي، فصارت موئلا أصيلا لهذا الفن البديع الفريد، وعلامة تميزه عن فنون الشعر في مشرق الوطن العربي، وترى الباحثة أن الدلالة لا تقتصر على مستوى واحد من مستويات اللغة، بل تمتزج بكل تفاصيلها ومستوياتها العالية والعادية والمحكية، فالمعنى هو المحور الذي يدندن حوله كل البشر في كل مواقف الحياة عاليها وعاديها، عميقها وسطحيها، وهو ما يمنح الصلاحية لدراسة اللغة وفق أغراضها ومعانيها، بغض النظر عن المستوى اللغوي للنص. 
653 |a الموشحات الأندلسية  |a الشعر الأندلسي  |a فن المالوف  |a البنية النصية 
692 |a الموشحات  |a الأزجال  |a المالوف  |a النسيج اللغوي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 006  |e Azzaytuna University Journal  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Zaytūnaẗ  |l 042  |m ع42  |o 1742  |s مجلة جامعة الزيتونة  |v 000  |x 2523-1006 
856 |u 1742-000-042-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1298987  |d 1298987 

عناصر مشابهة