ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

ثنائية الخوف والحزن في القرآن الكريم: دراسة دلالية

المصدر: مجلة كلية العلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: علي، روعة محمود محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Rawah Mahmoud Muhammad
المجلد/العدد: مج17, ع25
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الصفحات: 99 - 124
ISSN: 1812-125X
رقم MD: 1300004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: البحث محاولة للإجابة عن سؤالين: من هم الذين نفى الله عنهم الخوف والحزن؟ ومتى يكون زمن ذلك النفي أي إيجاد البعد الرابع في الجملة التركيبية في القرآن الكريم (لا خوف عليهم ولا هم يحزنون). وفي تحديد هويتهم اتبع البحث تدرجا في تصنيفهم، فكان حظ الأولياء والمستقيمين بأعلى رتبة ثم تبعهم المنفقون والمقاتلون في سبيل الله، وجاء في المرتبة الثالثة (متبعو الهدى) وجاء (أصحاب الأعراف) بأقل رتبة لتساوي حسناتهم وسيئاتهم ويطمعون في الدخول إلى أن يأذن الله لهم، أما زمن انتفاء الخوف والحزن فقد انحصر في ثلاثة أزمنة لا تتعداها وهي في الدنيا وفي الآخرة وما بينهما أي حياة البرزخ، وأسفر البحث عن بيان زمن انتفاء الخوف والحزن عن كل صنف من هؤلاء الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم.

The research is an attempt to answer two questions: Who are those whom God denied fear and sadness? And when is the time of that denial, i.e. finding the fourth dimension in the synthetic sentence in the Noble Qur’an (they shall have no fear, nor shall they grieve. In determining their identity, the research followed a gradation in their classification, so the fortune of the saints and the upright were with the highest rank, then followed them the spenders and fighters in the cause of God, and came in the third place (followers of guidance) and came (people of custom) with the lowest rank to equal their good and bad deeds and aspire to enter until God permits them. As for the time of absence of fear and sadness, it was confined to three times that do not go beyond them, and they are in this world and in the hereafter and what is in between, i.e. the life of the isthm.

ISSN: 1812-125X

عناصر مشابهة