المستخلص: |
دار المقال حول موضوع بعنوان عربية القرآن الكريم. افتتح المقال بقوله تعالى الشعراء آيات من (193-195)، انزل القرآن بلسان عربي فصيح وهو بلغة أهل الجزيرة لكي يتفهموه ولكن يعجزوا عن الإتيان بآية منه، (44) فصلت، والقصد هنا أن القرآن لم يأتي بلسان أعجمي لما تفهمه العرب وفهوا ألفاظه ومعانيه، واستخدم النحاة واللغويين بعض الأيات القرآنية للاستشهاد بآيات القرآن الكريم في استنباط الأحكام الصرفية وتقعيد القواعد النحوية دلالة على فصاحة القرآن وعلو شأنه في العربية. وذكر بعض الألفاظ القرآنية مثل الصراط، وكلمة سجيل، وإستبرق. وأختتم المقال بالإشارة إلى سورة إبراهيم آية (50). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|