ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدخل حول محاضرات فويرباخ الأولى في جوهر الدين

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: عطية، أحمد عبدالحليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع77,78
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 217 - 230
رقم MD: 1300175
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال محاضرات فويرباخ الأولى في جوهر الدين. وأوضح أنه يمكن أن يطلق على التغير والتحول، الانتقال من ميتافيزيقا العزلة إلى أنطولوجيا المشاركة، وهو انتقال يتمثل في مظاهر متعددة، من الكتابة إلى القراءة. وبين أن حدث إلقاء فويرباخ محاضرات في جامعة برلين الحرة عن جوهر الدين يرتبط بتجربة وجودية، شغلت كيانه النفسي وتفكيره العقلي وأساليبه في التعبير. وذكر أن فويرباخ لكتاباته ومؤلفاته ومجالاتها وموضوعاته؛ حتى يبين موقع هذه المحاضرات من مجمل عمله الفكري، الذي يقسمه. وبين أن فويرباخ يبدأ تحليل أعماله المختلفة في الدين أو بمعنى أدق في فلسفة الدين بداية من كتابة أفكار حول الموت والخلود، وطور فويرباخ مذهبه في جوهر المسيحية وفي أعمال متعددة مثل جوهر الإيمان طبقا للوثر (1844) والاختلاف بين التأليه المسيحي والوثني للإنسان، وأشار إلى أن فويرباخ ينتقل من تحديده وتعريفه للدين، إلى فهم جديد أشمل واسع في جوهر الدين. وذكر أن القدماء كانوا حددوا الخوف وعرفوه؛ على أنه أساس الدين، وأن فويرباخ يعود إلى تفصيل الحديث عن الخوف أساس الدين في المسيحية، ويرى أنه طالما أن الإنسان يملك جوهرا خاصا يدين به لطبيعة معينة، فهو يدين بالضرورة لطبيعة بلده. كما ناقش فويرباخ معنى عبادة الحيوان وغن كان ذلك مرتبطا بديانة المصريين القدماء، وهو يرجع هذه العبادة إلى الشعور بالتبعية. كم يتوقف فويرباخ لبيان عبادة الفارسيون للكلب، وعبادة الإنسان للحيوان لأجل ذاته وليس من أجل أسباب حيوانية. واختتم المقال بتوضيح أن القدماء اعتقدوا أن الاله معناه أن تكون ذا فائدة للبشر عامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة