ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الافتراءات الأموية لعلاقة عقيل...>الوصف

الافتراءات الأموية لعلاقة عقيل بن أبي طالب بمعاوية: دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Umayyad Fabrications of the Relationship of Aqeel Bin Abi Talib Maaouiya: Analytical Study
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: ترف، علاء حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Taraf, Alaa Hussein
مؤلفين آخرين: جاسم، سليم عباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج12, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 363 - 378
DOI: 10.33843/1152-012-003-015
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1300600
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة الأموية | أبن أبي طالب، عقيل، ت. 60 هـ. | معاوية بن أبي سفيان، خليفة المسلمين، ت. 60 هـ. | الدولة الأموية
كلمات المؤلف المفتاحية:
افتراءات | علاقة | عقيل بن أبي طالب | الأموية | Fabrications | Relationship | Aqeel Bin Abi Talib | The Umayyads
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مما لاشك فيه أن العلاقات الأموية العلوية قد شهدت العديد من التوترات وتصعيد المواقف والثورات والحركات العلوية العديدة التي انبثقت من رحم المعاناة، ضد الظلم والإقصاء والتشهير من قبل الحكام الأمويين وعلى طول فترات توليهم الحكم، إذ لعب الإعلام الأموي المأجور من مقربين للحكام والخلفاء الأمويين من كتاب وأدباء وشعراء على التقرب والتودد للأمويين من أجل الحصول على مكاسب مادية، أو للحصول على مناصب سيادية في الدولة الأموية، فقاموا بتزوير وتدليس الحديث النبوي الشريف وعمل الوضاعين في تغيير معالم الرواية التاريخية خدمة للإعلام الأموي، ومن ضمن المستهدفين بالدرجة الأساس العلويين وخصوصا أهل البيت (عليهم السلام) وأصحابهم ومريديهم، فقد عملوا ومنذ القدم في بادئ الأمر اتهام الرسول الكريم محمد (ص) بالسحر والكهانة والجنون، واتهموه بالكذب، لأن أساس ذلك هم الحكام الأمويين ومن تبعهم منذ ذلك الوقت، ثم جاء معاوية بن أبي سفيان كأول حاكم أموي يحكم وفق نظام الوراثة بعد أن أخذ الحكم ظلما وجورا بمخالفة بنود هدنة الصلح مع الإمام الحسن (عليه السلام) وتمهيد الحكم لابنه يريد، وقد قام بتصفية كل المناوئين لحكمه بالتهديد أو الوعيد، كما فعل أسلافه سابقا من الأمويين عندما اتهموا أبو طالب بأنه مات كافرا؛ لأنه حمى الدعوة الإسلامية وحافظ على الرسالة والرسول (ص) وأصحابه من الأذى، فحاولوا الأمويين ضد الإمام علي (عليه السلام) في مواجهات عدة سواء حربية أو فكرية محاولين تشويه الدين الإسلامي الحنيف، والوقوف ضد أفكار وأتباع أهل البيت (عليهم السلام). وعندما عجز الأمويين عن تشويه صورة أبو طالب وصورة الإمام علي (عليه السلام) حالوا بشتى الوسائل، استغلال علاقة عقيل بن أبي طالب مع معاوية بن أبي سفيان وإطلاق إشاعات عديدة، لتشويه سمعة عقيل بن أبي طالب ورفع شأن معاوية من خلال تزوير وإقلاب الروايات التاريخية وتضمينها لصالحهم، ولكنهم فشلوا في ذلك أيضا، فجاء موضوعنا الافتراءات الأموية لعلاقة عقيل بن أبي طالب بمعاوية دراسة تحليلية، يوضح تلك الحقائق المهمة في التاريخ العربي الإسلامي.

Undoubtedly, the Umayyad Alawi relations may appear in the tensions, the escalation of positions, revolutions, and the numerous Alawi movements that emerged from the womb of suffering, against injustice, exclusion and defamation from the media of the Umayyad rulers and throughout their periods of rule. To draw close and courtship to the Umayyads in order to obtain material gains in the Umayyad state, so they falsified and deceived the noble Prophet’s hadith and the work of liars in changing the features of the narration in the service of the Umayyad media, including primarily the main ones in the House (peace be upon them), their companions and their followers, they worked at the beginning of the matter Accusing the Holy Prophet Muhammad (peace be upon him) of witchcraft, fortune-telling and insanity, and accusing him of lying, because the basis for that are the Umayyad rulers and those who followed them since that time. peace be upon him) and pave the way for his son wants, and he liquidated the opponents of his rule by threat or threat, as did his predecessors from the Umayyads when they accused Abu Talib, he died an infidel; Because he protected the Islamic call and preserved the message and his companions from harm, so the Umayyads tried against Imam Ali (peace be upon him) in confrontations either militarily or intellectually, trying to stand against the ideas and followers of Ahl al-Bayt (peace be upon them. He attacked the inability of the Umayyads to distort the image of Abu Talib and the image of Imam Ali (peace be upon him) in their favor, but they failed in that, so our topic came to the Umayyad assumptions of the relationship of Aqil, a student with Muawiyah, an analytical study, the new episode of those facts in Arab history
ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.