المستخلص: |
كشف المقال عن أساليب التعليم عن المسلمين. وبين تشجيع النبي عليه الصلاة والسلام المسلمين على طلب العلم، وامتداحه من يتعلم القرآن الكريم والفقه. وأوضح أن القرآن الكريم هو المصدر الأول لعلوم اللغة والدين فأقبل المسلمون على قراءته وفهم معانيه. وأشار إلى أن علوم الدين كانت أول العلوم التي اشتغل بها المسلمون. وبين أن العصر العباسي ظهرت فيه علوم الدين واللغة التي عرفت باسم العلوم النقلية. وتطرق إلى أن المساجد معاهد للعلم؛ حيث أصبح مسجد عمرو بن العاص في مصر المدرسة الأولى لتعليم أصول الدين وعلومه. وبين انتعاش الحركة العلمية في مصر بسبب هجرة كثير من علماء المشرق. وبين أن مكتبة الفاطميين لا نظير لها في العالم. وناقش الإجازات العلمية والتي كانت في المساجد الجامعية حيث تعقد بها حلقات في الفقه. واختتم المقال بالتأكيد على أن المسلمون هم رواد الحركة العلمية والبحث وواضعي أساس النظام التجريبي في البحث العلمي والتي أدت إلى النهضة العلمية التي ينعم بها الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|