المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على فلسفة بول ريكور من الدلالة الهرمينوطيقية للنص إلى السردية التاريخية. عرضت النص في أفق القراءة والكتابة والتأويل. اشتملت على جدلية العلاقة بين الفعل والنص والمؤول. تطرقت إلى الهرمينوطيقا وتأويلية النص. أشارت إلى السرد والتاريخ مقاربة مفاهيمية. بينت جدلية العلاقة بين الخطاب السردي والخطاب التاريخي. تناولت البنية الأنطولوجية للسرد التاريخي. تطرقت إلى أبعاد السرد التاريخي. كشفت عن جدلية العلاقة بين التاريخ والتخيل. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن التأويل والهرمينوطيقيا يحتلان مكانة بارزة في مشروع ريكور الفلسفي، أكد ريكور أنه لا يوجد تاريخ دون سرد كما لا يوجد سرد دون تاريخ وهذا يدل على عمق العلاقة بينهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|