ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حكم الاستعانة بالكفار في حال ا...>الوصف

حكم الاستعانة بالكفار في حال الحرب

العنوان بلغة أخرى: Ruling on Seeking Help from the Disbelievers in the Event of War
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: الجلالي، أميرة بنت أمان بن محمد صديق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jalali, Amira Bint Amanullah Bin Muhammad Siddiq
المجلد/العدد: ع38, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 1813 - 1904
DOI: 10.21608/bfda.2022.250081
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 1302171
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | القرآن الكريم | الأحكام الفقهية | الحروب الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستعانة | الكفار | الحرب | مسلم بكافر | الاستعانة بالكافر على المسلم | الاستعانة بالكافر على المسلم المعتدي | الاستنصار بالكفار | Seeking Help | Disbelievers | War | A Muslim with a Disbeliever | Seeking Help from an Disbeliever against a Muslim | Seeking Help from an Disbeliever against Aggressor Muslim | Seeking Victory from the Disbelievers
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الاستعانة بالكفار لا تستلزم الولاء لهم، ولا تناقض البراءة منهم، مالم يقترن بها الركون إليهم ومحبتهم، أهمية إدراك الفرق بين الموالاة المقيدة والموالاة المطلقة، والتي يطلق عليها بعض العلماء:(التولي)، فالمقيدة: كبيرة من كبائر الذنوب، وهي محبتهم ومودتهم لغرض دنيوي مع بقاء أصل الإيمان في القلب، والمطلقة: مخرجة من الملة، وهي: المحبة التامة، والذب والدفاع عنهم، ونصرتهم على المسلمين، الشواهد التاريخية بجانب النصوص الشرعية تثبت حصول الاستعانة بالكفار على مدى العصور، سواء في السلم أو الحرب، لا خلاف في جواز الاستعانة بالكفار عند الحاجة، حال الأمن من مكرهم لغرض الحماية ومنع الأذى، جمهور العلماء على جواز الاستعانة بالكفار في قتال غير المسلمين بشروط، بيان أوجه توفيق بعض العلماء بين ما ظاهره التعارض من النصوص الشرعية في مسألة الاستعانة بالكفار على قتال الكفار من حيث الجواز والمنع، أهمية إدراك الفوارق بين البغاة والخوارج، وإبراز ما يختص بكل منهما؛ لئلا يقع الخلط بينهما في المعاملة والأحكام، اشتراط جمهور علماء المذاهب الأربعة شروطا متفاوتة في جواز الاستعانة بالكفار في قتال المسلم المعتدي، الإجماع على أن مظاهرة الكفار ومناصرتهم على المسلمين بقصد ظهور الكفار عليهم وكسر شوكتهم كفر وردة عن الإسلام، من لم يجز الاستعانة بالكفار في القتال اختيارا لزمه إجازتها اضطرارا؛ بناء على قاعدة: "الضرورات تبيح المحظورات".

Seeking help from the disbelievers does not require loyalty to them, and does not contradict disclaim them, unless it is accompanied by reliance on them and love them. The importance of understanding the difference between restricted loyalty and absolute loyalty, which some scholars call: () the restricted loyalty, is a great sin which means love them for a material purpose with faith and believe remaining in the heart, and the absolute loyalty is a reason that causes Muslim disavows his religion, which is: complete love, defense and support them, and to wish them triumph over Muslims. The historical evidence besides the legal texts proves the disbelievers seek help over the ages, whether in peace or war. There is no dispute regarding the permissibility of seeking help from disbelievers when needed, In case of avoiding their cunning for the purpose of protection and preventing harm. The majority of scholars agreed on the permissibility of seeking help from the disbelievers in fighting non-Muslims with conditions, presenting of some scholars success between what is the apparent contradiction from the legal texts in the issue of seeking the help of the disbelievers to fight the disbelievers in terms of permissibility and prevention, the importance of understanding the differences between the transgressors and the Khawarij (dissenters) , and highlight what is relevant to each of them;
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.