ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > متلازمة الدور القبلي والمذهبي...>الوصف

متلازمة الدور القبلي والمذهبي في النزاع اليمني

العنوان بلغة أخرى: The Syndrome of the Tribal and Sectarian Role in the Yemeni Conflict
المصدر: مجلة المعيار
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت
المؤلف الرئيسي: الفقيه، أحمد عبدالباقي مقبل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج13, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: جوان
الصفحات: 325 - 337
DOI: 10.54191/2320-013-001-018
ISSN: 2170-0931
رقم MD: 1302454
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
النزاعات الدولية | التاريخ اليمني | التوتر الداخلي | الانقسامات الطائفية | التعددية القبلية
كلمات المؤلف المفتاحية:
القبيلة | المذهبية | النزاع اليمني | الحركة الحوثية | السعودية | Sectarianism | The Yemeni Conflict | The Houthi Movement | Saudi Arabia
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتسم اليمن ببنية اجتماعية مركبة ترتكز على أسس قبلية وطائفية ومذهبية متداخلة مع جوانب سياسية واجتماعية واقتصادية، أدت إلى طرح مشكل الوحدة الوطنية في اليمن. فقد أثرت كل من القبيلة والمذهبية في السياسة العامة للدولة اليمنية بفعل القوة التي اكتسبتها هذه الأخيرة لعدة اعتبارات (تاريخية، سياسية، دينية)، وهو ما لوحظ تطوره مع اندلاع الحراك السياسي والاجتماعي مطلع 2011، أين وجدت الأطراف الخارجية خاصة الإقليمية منها الفرصة السانحة للتدخل في اليمن. حيث اعتمدت المملكة العربية السعودية على تحالفها مع مشايخ أكبر القبائل في اليمن (حاشد، بكيل) ضد نظام الرئيس السابق "علي عبد الله صالح"، والذي اعتمد بدوره طيلة ثلاثين سنة من حكمه على القبيلة في الحفاظ على منصبه، في حين اتجهت إيران إلى دعم الحركة الحوثية فكريا (شيعيا) وماديا لمواجهة التواجد السعودي السني في اليمن. لتصبح كل من القبيلة والمذهبية عبارة عن فواعل محلية يمنية تم توظيفها لخوض حرب بالوكالة عن السعودية وإيران، الأمر الذي حول الحراك السياسي والاجتماعي في اليمن إلى نزاع صعب إيجاد حل له نظرا لتعدد أطرافه.

Yemenis characterized by a complex social structure based on tribal, sectarian and doctrinal foundations that are intertwined with political, social and economic aspects, which have led to the problem of national unity in Yemen. Both the tribe and sectarian is affected the general policy of the Yemeni state due to the strength that the latter gained for several considerations (historical, political, and religious), which was noted in its development with the outbreak of the political and social movement in early 2011. Where did the external parties, especially the regional ones, find the opportunity to intervene in Yemen? Where the Kingdom of Saudi Arabia relied on its alliance with the sheikhs of the largest tribes in Yemen (Hashid, Bakil) against the regime of former President "Ali Abdullah Saleh", who, in turn, relied, during his thirty years of rule, on the tribe to maintain his position, Meanwhile, Iran tended to support the Houthi movement ideologically (Shiite) and financially to confront the Saudi Sunni presence in Yemen. The tribe and sectarianism became local Yemeni actors that were employed to fight a proxy war on behalf of Saudi Arabia and Iran. This has turned the political and social movement in Yemen into a conflict that is difficult to find a solution، due to the multiplicity of its parties.
ISSN: 2170-0931

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.