المستخلص: |
ناقش المقال أسباب تنامى العنف وغاب التراحم. وأوضح أن مظاهر العنف بشتى أنواعه باتت ظاهرة للعيان، وطال العنف جميع مناحي الحياة. وبين أن مظاهر العنف نجدها في الشارع في بعض الدول من خلال المعارك اليومية. وناقش أسباب إنتشار العنف والتي أدت إلى انتشار مظاهر العنف وتناميها في المجتمع كثيرة، ومنها التنشئة الخاطئة للأطفال، وغياب التربية الوجدانية، وعدم إشباع حاجات الأطفال الأساسية وتعرضهم للحرمان. وتناول العنف عند المسلمين وعند غيرهم حيث أن القيم الإسلامية تدعو جميعها إلى التراحم والتعاون. وأشار إلى سبل المواجهة حيث أن العالم بحاجة إلى وقفة جادة من أجل مراجعة أسبابه وإيجاد الحلول المناسبة للقضاء عليها. واختتم المقال بالإشارة إلى الوسائل التي نواجه بها العنف وهي التربية على التراحم والتسامح، نبذ العنف ووقف الظلم على المستوى الدولي، نصرة المظلومين، تجفيف منابع العنف، بالقضاء على الأسباب المؤدية إليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|