المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان لا ترف. وبين أن هذه المرحل من حياة البشرية لم تكن مجرد انتقال في الأدوات والآليات ومظاهر العمران الاقتصادي فحسب. وأشار إلى أن التحولات التي تشهدها البشرية الآن بفعل أزمة وباء كورونا حيث أنها تبدو تحولات قسرية، ومفاجئة والإنسان يتأقلم معاها بدافع من الخوف. وأوضح أنه لا غناء عن التواصل الإنساني. وتحدث عن التهيئة المجتمعية. واختتم المقال بلاشارة إلى بعض التغييرات المفاهيمية والسلوكية وما يتصل بالتهيئة المطلوبة لمرحلة الحياة عن بعد فوسائل الاتصال والتواصل لم تعد ترفا يمكن الاستغناء عنه، وإنما أصبحت أكثر من ضرورة، وعلينا أن ننتقل في التعامل معها من اعتبارها أدوات ترف وتسلية إلى أدوات عمل وإنتاج. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|