المستخلص: |
قدم المقال قراءة نقدية لقصة يوم عصيب. وجاء العنوان كأول العتبات النصية معبرا بدرجة كبيرة عن محتوى القصة. وأوضح استهلال النخلاني قصتها بعبارات قلقة أشاعت روح التوتر مبكرا وذلك لتتناسب مع جو القصة التي تصور جانبا من الصراع النفسي لدى بطل القصة وهو أحد المقهورين في المجتمع. وناقش اعتماد الكاتبة في قصتها على ضمير المتكلم منذ اللحظات الأولى، وجاء التعبير به موفقا لكونه الأقدر على التعبير عن النفس الإنسانية ودواخلها وما يكتنفها من مشاعر. وأشار إلى عبارات التحدي التي حشدتها الكاتبة في النهاية. واختتم المقال بعرض النقد المقدم للقصة وهو أن القصة جيدة في مبناها ومعناها لكن لا بد للكاتبة من العمل على إثراء معجمها اللغوي بحيث تضيف مفردات جديدة يمكن توظيفها بشكل أفضل كذلك تضمن أصل القصة بعض هنات لغوية يجب العمل على تداركها في قابل الأعمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|