ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > عالم النبات:>الوصف

عالم النبات: في ضوء القرآن الكريم

العنوان المترجم: Botany: In Light of The Holy Quran
المصدر: مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحلواني، محمد عبدالجابر علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Halawani, Muhammad Abdul Jaber Ali
المجلد/العدد: ع129, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أبريل
الصفحات: 3 - 35
DOI: 10.21608/sjam.2022.130156.1509
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1304064
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
علم التفسير | القرآن الكريم | علم النباتات | الإنسان والنبات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على عالم النبات في ضوء القرآن الكريم. تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى خمسة مباحث، عرض المبحث الأول عناية القرآن بالنبات وجاء فيه ذكر أهم معالم هذه العناية والرعاية أن ابتلاء آدم وامتحانه كان أيضاً بالنبات، النباتات متاع وطعام للإنسان وحيواناته. وتحدث المبحث الثاني عن الأنسان والنبات. وبين المبحث الثالث أسماء النباتات الوارد ذكرها في القرآن والتعريف بها، وذكر في القرآن الكرين العديد من النبات منها الأب، الأثل، البصل، البقل، العدس. وتناول المبحث الثالث مقاصد ذكر النبات في القرآن الكريم وهي التشبيه، وبيان نعه سبحانه، والنظر والتأمل، وظهور الحياة في المادة التي يتوهم عدم الحياة فيها. واهتم المبحث الثالث بحفظ الله للنبات. واختتم البحث بالتأكيد على إن خلق الله متكامل ترى فيه قدرة الله وعظمته، والتفكير في خلق الله يؤدي إلى الإيمان بقدرته وتوحيده، والنبات صفحة في كتاب الله المنظور فإننا نشهد فيه صورة الحياة؛ في حركتها وانتقالها، وفى مراحلها وأطوارها، وفى جمالها المونق البديع الألوان والأشكال كما جاء في قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ (21)). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 2090-2956

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.