ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الفكر المقاصدي بين الدهلوي واب...>الوصف

الفكر المقاصدي بين الدهلوي وابن عاشور: امتداد أم تحوير؟

العنوان بلغة أخرى: The International Thought between Al-Dehlawi and Ibn Ashour: Extension or Modification?
المصدر: مجلة المجمع العلمي
الناشر: المجمع العلمي العراقي
المؤلف الرئيسي: بالقروي، جميلة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bilkaroui, Jamila
المجلد/العدد: مج69, ج3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: آب
الصفحات: 197 - 216
رقم MD: 1304420
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
المقاصد الشرعية | الفكر المقاصدي | العلماء المسلمين | ابن عاشور، محمد الطاهر، ت. 1973 م. | الدهلوي، ولي الله أحمد بن عبدالرحيم، ت. 1762 م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفكر المقاصدي | الدهلوي | ابن عاشور | الامتداد | التحوير
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف هذه البحث إلى تفهم المحاولات التوصيفية للعلم بصفة عامة ضمن سؤال جوهري مفاده هل الفكر المقاصدي امتداد للماضي أم أنه تحوير وتجديد؟ وندرس هذا الجانب من جهة السمات المميزة للفكر المقاصدي المتمثلة في التأصيل والتأريخ والتقعيد والتفعيل والتطوير وقد اخترنا نموذجين مختلفين: الأول ولي الله الدهلوي الذي ولد في بداية القرن الثامن عشر في بيئة دينية وسياسية مضطربة. رغم ذلك كانت الظروف متاحة له للإصلاح والتغيير وهو ما عبر عنه فكره المقاصدي المنفتح على الفلسفة اليونانية، وقد أضاف إليها مفهوم الإصلاح وهو ما سنعمل على إبرازه وذلك بالعودة إلى وسائل التلقي لديه. والثاني ابن عاشور فقد عاش في القرن العشرين وحاول من خلال فكره المقاصدي إعادة الاعتبار للقول الكلي في الفكر الإسلامي فالناظر في مؤلفاته تبدو له هذه النزعة واضحة لديه من خلال دعوته للإصلاح الديني والاجتماعي، لذا نسعى في هذا البحث إلى إثارة جملة من الإشكاليات: كيف نشأت فكرة المقاصد عند الدهلوي وابن عاشور؟ ما مؤثرات التلقي عندهما؟ هل الفكر المقاصدي مسار متواصل؟ ما الثابت والمتحول في هذا المسار؟ ما مآزق الفكر المقاصدي في ظل علم الكلام الجديد؟ وقد قسمنا بحثنا على مرحلتين: أولى تُعنى بالبحث المقاصدي ومداخله المعرفية من جهة وبوسائل التلقي عند كل من الدهلوي، وابن عاشور، من جهة أخرى. وثانية تهتم بالبحث عن عوامل التواصل بينهما وذلك بالنظر إلى الاختلاف الزماني والمكاني بينهما، كما نهتم فيها بمظاهر التقليد والتجديد لديهما.

This research aims to understand the descriptive attempts of a science in general within a fundamental question that is: Is the intentional thought an extension of the past or a modification and renewal? We study this aspect in terms of the distinctive features of the intentional thought represented by rooting, historiography, repetition, activation and development, and we have chosen two different models: The first is Wali Allah Al-Dehlawi, who was born at the beginning of the eighteenth century in a turbulent religious and political environment. Despite that, the conditions were available for him to reform and change, which was expressed by his intentional open thought to Greek philosophy, and he added to it the concept of reform, which the researcher works to highlight by returning to his means of receiving. The second is Ibn Ashour, who lived in the twentieth century and tried, through his intentional thought, to reconsider the holistic statement in Islamic thought. Therefore, the researcher seeks in this research to raise a number of problems: How did the idea of intentions arise in Al-Dehlawi and Ibn Ashour? What are the effects of their reception? Is the intentional thought a continuous path? What are the constant and the variable in this path? What are the dilemmas of intentional thought in the light of the new theology? The researcher has divided the research into two phases: the first is concerned with intentional research and its epistemological approaches on one hand, and with the means of receiving by both Dehlawi and Ibn Ashour on the other hand. The second is concerned with searching for the factors of communication between them, by looking at the temporal and spatial difference between them, and we are also interested in the aspects of tradition and innovation in them.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.