المصدر: | إبداع - الإصدار الرابع |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | السيد، حورية (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع12 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 18 - 20 |
رقم MD: | 1304664 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
أشار المقال إلى الحب كقيمة روحانية وجمالية في الأعمال الفنية. لا يستطيع الإنسان الحياة من دون حب، وقد عرف المصريون أنهم شعب محب للرومانسية ومقدر لها يحتفي بها ويعبر عنها في كل مناسبة إما بالكلمات أو الهدايا والزهور، مولعين بالطبيعة، ويجيد التعبير عن مشاعره الجياشة للمحبوب. كانت أعياد الأوبت بمثابة موسم للحب والزواج، وأعياد مدن أبيدوس، وكذلك أعياد مدينتي دندرة وإدفو. عرف المصريون أشعار الحب وقصص العشاق وعلموها لأبنائهم في المدارس، حيث كان للحب مكانة كبيرة في وجدان المصريين القدماء لا ينفصل عن فنونهم وثقافتهم. أما عن الأعمال الفنية التي جسدت قيمة الحب ومعانيه المختلفة منها شعر الفنانون الغربيون الذي جاء في أواخر القرن التاسع عشر بحرية أكبر في تحدي الأعراف والتقاليد كلوحة القبلة للفنان إدوارد مونش عام (1895). وفي ذات السياق وجد تمثال للفنانة المصرية عايدة عبد الكريم وهو حالة من اللقاء والطمأنينة والمساندة جسدتها النحاتة في تمثال من أروع ما يكون فيه إحساس فطري وبدائي حتى لا تنشغل عين المتلقي بالتفاصيل عن مضمون العمل. وجاءت الفنانة التركية إيلو أصلان بعمل معاصر عن فكرة المواعدة. اختتم المقال بالإشارة إلى العمل الرقمي علمني كيف أقرأ للفنانة الأمريكية تيارا لاهومديو. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|