سعدي يوسف: الشاعر الأخير
| المصدر: | إبداع - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
| المؤلف الرئيسي: | سليمان، جرجس شكري (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع12 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 52 - 53 |
| رقم MD: | 1304701 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
2
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الشاعر الأخير. ناقش المقال الشعر عند سعدي يوسف الذي أصدر ديوانه الأول عام (1953). ويكتب الشعر منذ سبعة عقود وفي السنوات الأخيرة يكتب كل يوم قصيدة وهو يكتب كل يوم لأنه يرى العالم شعراً فهو قادر على تحويل كل شيء في هذه الدنيا إلى شعر، وكل المواقف إلى لحظة شعرية، وكل الكائنات التي يلتقي بها إلى قصائد، فإذا قرأ فهو يقرأ الشعر، وإذا ترجم يترجم الشعر، وإذا كتب يكتب الشعر تقريباً، فقد كتب رواية واحدة (مثلث الدائرة)، ومجموعة قصصية (نافذة في المنزل المغربي)، ومسرحية واحدة (عندما في الأعالي) وكتاب نقدي، ويوميات وما يزيد على خمسة وأربعين ديواناً شعرياً. واختتم المقال بأن سعدي يوسف شاعر قصيدة التفعيلة الأشهر، والذي كان له تأثير كبير على شعراء قصيدة النثر، تأثيره أكبر من الآباء الروحيين لهذه القصيدة، لأنه لا يعرف سوى الشعر فسعدى لم يكن فقط الشيوعي الأخير بل أيضاً الشاعر الأخير الذي عاش بلا وطن، بين مدن العالم عابراً مقيماً في الشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
شاعر وموقف : سعدي يوسف
بواسطة: يوسف، سعدي منشور: (1972) -
عشر قصائد
بواسطة: يوسف، سعدي منشور: (2020) -
بين بابل وبغداد أيام مع الشعر والتاريخ
بواسطة: سليمان، جرجس شكري منشور: (2022) -
نزل السان ميشيل
بواسطة: يوسف، سعدي منشور: (1991) -
أشكال التبئير في حربيات أبي فراس الحمداني
بواسطة: سعدي، عايدة منشور: (2018)
