| LEADER |
02958nam a22002057a 4500 |
| 001 |
2063369 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|a عبدالحميد، شاكر
|e مؤلف
|9 692335
|
| 245 |
|
|
|a حلم الفراشة ونداءات الوجود الغامضة:
|b قراءة في رواية «كيميا» لوليد علاء الدين
|
| 260 |
|
|
|b الهيئة المصرية العامة للكتاب
|c 2021
|
| 300 |
|
|
|a 143 - 154
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e قدمت الورقة قراءة في رواية كيميا لوليد علاء الدين. تعد هذه الرواية نوع من التركيز على سلاسل من المشاهد، صور متخلية وصور واقعية، صور أخرى ما بين التخيل والواقع، إنها صور الأحلام. والأحلام هنا ليست أحلام اليقظة الخالصة ولا أحلام النوم المحضة، بل صور تقع في المسافة بين الوعي واللا وعي بين اليقظة والحلم. تدرك الشخصية المحورية في الرواية أنها ذات قدرات خاصة، تتحدث عنها وتشير إليها دوما، فهي تدرك أنها تعيش في عوالم يختلط فيها الحلم بالواقع، وأن لديها القدرة كذلك على أن يكون منتبهة في أثناء الحلم، وأن تسجل أحلامها أيضا بعد نهايتها. يقول السارد الرئيسي إن الأحلام قد ارتبطت لديه بالأماكن المألوفة كالنوم في بيته مطمئنا. كشف الكاتب من خلال الرواية عن الوجه الغائب في المرآة، كما أعطى وصف ممتع لرحلته من أبو ظبي إلى إسطنبول إلى قونية. ففي الرواية إحساس مهيمن بوحدة الوجود وحدة الكائنات والوجود والبشر. برع وليد علاء الدين في وصف الحديقة الخلفية لمقام جلال الدين الرومي، حيث لا توجد زهور بل فقط مقابر. اختتمت الورقة ببيان أن قونية علاء الدين في هذه الرواية لم تمنح الإجابات التي سعى من وراء رحلته أن يصل إليها، بل منحته الرحلة الرائعة ذاتها، بكل ما زخرت به تلك الرحلة من مشاهد ومعلومات وصور وأفكار ومعلومات وخبرات ما كان له أن يصل إليها دون أن يبدأ ذلك الطريق. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
| 653 |
|
|
|a رواية كيميا
|a علاء الدين، وليد
|a الأدب العربي
|
| 773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 011
|f Fuṣūl
|l 106
|m ع106
|o 0733
|s فصول
|t Seasons
|v 000
|x 1110-0702
|
| 856 |
|
|
|u 0733-000-106-011.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 999 |
|
|
|c 1304741
|d 1304741
|
