المستخلص: |
عندما تقوم الثورات الإنسانية في الدول تهب معها رياح التغيير في مختلف مناحي الحياة ويحمل التاريخ الإنساني بين طياته العديد من الثورات الإنسانية التي قلبت الأنظمة داخل الدول التي قامت فيها من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بل وأثرت في الدول المحيطة بها بل بعضها اتسم بالعالمية كالثورة الفرنسية لما كان لها من أثر عالمي أثر على الفكر السائد في العالم في ذلك الوقت، وبالطبع في ظل ذلك التغيير الذي تحدثه الثورات لا بد من أن يحدث تغيير في البنية القانونية للدول التي تقوم فيها؛ ذلك التغيير الذي يعد رد فعل طبيعي لتلك الثورات مؤسسا ومكرسا للشكل القانوني للدولة الجديدة من كافة المناحي التي تتطرق الثورة لتغييرها والتي كانت الأسباب الدافعة لها.
When human revolutions in countries are blowing with it the winds of change in different walks of life and carrying human history among many of the human revolutions that upset the systems within the countries where they have been in terms of political, economic and social, and even affected the surrounding countries, but some of them characterized by universality, It had a global impact on the prevailing thought in the world at that time, and of course in light of that change that revolutions there must be a change in the legal structure of the States in which it is; that change is a natural reaction to those revolutions institutionalized and Each new legal state of all aspects that address the revolution to change, which was driving her reasons.
|