ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







A Dystopian Future: Social Oppression and Religious Extremism in Margaret Atwood's the Handmaid's Tale

العنوان بلغة أخرى: المستقبل البائس: الاضطهاد الاجتماعي والتطرف الديني في رواية مارغريت اتوود حكاية خادمة
المصدر: مجلة كلية التربية للبنات
الناشر: جامعة بغداد - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: كاظم، نبراس جواد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج33, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 25 - 42
ISSN: 1680-8738
رقم MD: 1305507
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
البؤس | التطرف | التعصب الديني | جلعاد | الظلم | Dystopia | Extremism | Fundamentalism | Gilead | Oppression
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعاملت العديد من الأبحاث الأدبية مع رواية مارغريت اتوود -حكاية خادمة ١٩٨٥- بوصفها عملا نسويا. لكن القليل من الدراسات تقريبا تجمع على أنها عمل يجمع بين الاضطهاد الاجتماعي والتطرف الديني. ومن أجل سد هذه الفجوة البحثية، تهدف الدراسة الحالية إلى استكشاف استعمال الثيوقراطية الشمولية للإرهاب لقمع مواطنيها باسم الدين. بعبارة أخرى، إنها تهدف إلى توضيح الطريقة التي يستعمل فيها الدين لقمع واستغلال الناس عامة بشكل وحشي والنساء المستضعفات بشكل خاص. ومن أجل تحقيق هذا الهدف، اتبعت الباحثة المنهج النوعي الوصفي لغرض وصف كيف يتم استعمال الدين بوصفه وسيلة تناقضية تحكمية في خطاب جلعاد. فضلا عن هذا استعمال نظرية فوكولت في تحليل بيانات البحث، وتوضيح وسائل الإرهاب في الرواية وتشخيص سمات نظام جلعاد الحاكم. وتوصلت الدراسة إلى أن محنة النساء لا تحدث من فراغ، وأنها نتيجة وانعكاس لماضي الناس وحاضرهم، ونتاج الخطاب الديني المتطرف الذي يسهم دائما في العنف والقمع. أخيرا، تسلط جمهورية جلعاد الضوء على النقطة المشتركة بين العصور المظلمة والحديثة حيث عاشت المواطنات في ظل الحكومة الأبوية القمعية.

Many literary research papers have dealt with the work of Margaret Atwood's The Handmaid's Tale (1985) as a feminist work. However, nearly few studies combine social oppression with religious extremism. To bridge this gap, the present study aims at exploring the use of totalitarian theocracy of terror to oppress its citizens in the name of religion. In other words, it explicates the way religion is used to brutally suppress and exploit people in general and vulnerable women in particular. To meet this objective, the study adopted the qualitative descriptive method to describe how religion is used as a contradictory controlling means in Gilead discourse. It also adopted the Foucault theory in analyzing the data of the study, illustrating the means of terror in the novel, and identifying the features of the Gileadean regime. The study has concluded that the plight of women does not happen in a vacuum. It is a result and a reflection of people's past and present times. It is the extremist religious discourse that almost always contributes to violence and oppression. Finally, the Republic of Gilead highlights a common point between the dark and modern ages where the female citizens lived under the oppressive patriarchal government.

ISSN: 1680-8738

عناصر مشابهة