ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رحلة «الكتاب المضروب» من مطابع بير السلم إلي رصيف سور الأزبكية

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: جروين، محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أبريل
الصفحات: 10 - 11
رقم MD: 1306439
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال رحلة الكتاب المضروب من مطابع بير السلم إلى رصيف سور الأزبكية. يعاني سوق نشر الكتب الورقية في مصر أزمة انتشار ظاهرة الكتب المضروبة بعد تقليدها وإعادة طبعها بأسعار زهيدة، حيث تعيد دور نشر غير مرخصة طباعة الكتب التي تحظى باهتمامات هواة القراءة ويعيدون بيعها بأسعار لا تناسب قيمتها. وأشار المقال إلى أن سور الأزبكية أحد معالم القاهرة وأقدم مكان لبيع الكتب القديمة في مصر، كان ولا يزال المصدر الأول لتلك الكتب المضروبة. واختتم المقال بالإشارة إلى آراء البائعين في حركة إقبال الزبائن على القراءة ومسألة الكتب المضروبة، وأكد رضوان محمد، أحد بائعي الكتب بسور الأزبكية أنه بالرغم من منافسة كتب البي دي إف للكتاب الورقي، إلا أن رضوان يصف السور بخلية النحل التي لم ولن تتوقف بسبب شغف المصريين وتمسكهم بالقراءة والاطلاع، مؤكدا أنه يمكن العثور على الكتب في مختلف المجالات بسهولة وسعر رمزي، وأن ما يهم الباحث عن الكتاب هو وجوده بغض النظر عن أصليته من عدمها فالمحتوى واحد والفرق هو الطباعة الجيدة من الرديئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة