المستخلص: |
سلط المقال الضوء حول صناعة النشر في مصر. وأشار المقال لتقرير اتحاد الناشرين الدوليين لعام (2012 م) والذي أوضح هيمنة ستة أسواق في هذه الصناعة وهما بالترتيب (الولايات المتحدة، الصين، ألمانيا، اليابان، فرنسا، بريطانيا) وتليها باقية الأسواق العالمية مجتمعة بنسبة (39 %). وأوضح أن الطفرات التي أحدثتها ثورة يناير (2011 م) في الحالة الثقافية في مصر فتح الباب أمام سوق النشر المصرية لتأخذ بحصة من استثمار الكتاب العالمي. كما أوضحت أنه قبل عام (2005 م) لم يكن يتم نشر كتاب لأي مؤلف في مصر إلا عن طريق دوائر معروفة. واختتم بالتأكيد على ضرورة الوضع في الاعتبار تراجع معدلات استخدام الكتاب الورقي لصالح الكتاب الإلكتروني فهو شكل جديد للمنتج. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|