المستخلص: |
قدم المقال صوت مليء بالحكمة والسخرية اللاذعة. واستهل المقال بعرض سيرة ذاتية عن الشاعرة لويز إليزابيث جلوك حيث ولدت في (22) إبريل من عام (1943) في مدينة نيويورك، والتحقت بكلية سارة لورنس، ثم سجلت ورش شعرية بكلية الدراسات العامة بجامعة كولومبيا، وأصدرت اثنتا عشرة مجموعة شعرية منها البكر (1968). وأوضح أنه من أحد وأهم الموضوعات التي تناولتها مرارًا في قصائدها هو التغير الجذري، حيث المضي قدما يأتي من شعور عميق بالخسارة. وتحدث عن إعلان الأكاديمية، الملكية السويدية في يوم الخميس المواقف (8) أكتوبر (2020) اختيارها للفوز بجائزة نوبل في الآداب، وذلك لصوتها الشعري الجلي والذي اتسم بجمال مجرد قاس أضفى على الوجود الفردي طابعا عالمياً. وبين أن أعمالها تتميز بالبصيرة والحكمة والنزعة الوجدانية. وتطرق إلى ملاحظة لجنة التحكيم أن موضوعاتها القاتمة والقاسية تنبع أحيانا من صوت مليء بالحكمة والسخرية اللاذعة. واختتم المقال بالإشارة إلى أنها تعتبر ثالث أمريكية تمنح جائزة نوبل للآدب بعدما حصلت على الجائزة الروائية توني في عام (1993) والمغنى بوب ديلان في عام (2016). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|