المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان سطوة نجيب محفوظ. لم يبلغ أحد من الكتاب المصريين والعرب إبداعا وسيرة وإنتاجا ما بلغه الكاتب نجيب محفوظ الذي ظل على درجة كبيرة من التوهج منذ بداياته في نهاية العقد الثالث من القرن العشرين، وحتى قبيل رحيله عام (2006)، فقد قدم بشكل علمي سرده الروائي المذهل دون أي تنظير أو مزايدات أو ادعاءات. أن سطوة حضور محفوظ في الميديا الصحفية والنقدية ذهبت بأسماء كثيرة إلى أدراج النسيان والإهمال، ومن هؤلاء الكبير ورفيع المقام يحيى حقي، ويعد ذلك خطأً من الباحثين والنقاد والكتاب والمؤسسات التي لا تجهد الذاكرة في فتح باب الاحتفاء بالقامات الكبرى العديدة بعدل وموضوعية. اختتم المقال بتمني حول أن يأخذ حقي وغيره من المبدعين حقهم في طبع ونشر كتابتهم بشكل يليق بمشوارهم ومسيرتهم الحافلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|