ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وليد مكي انتظمت في إحدى الطرق الصوفية.. والحياة مليئة بـ"الديستوبيا"

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: مكي، وليد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المتيم، محمد (محاور)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: فبراير
الصفحات: 80 - 83
رقم MD: 1307115
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على حوار مع وليد مكي. استعرض أن بعمله كقاضي في محافظة أسوان جعلت منه كاتبًا فريدًا لديه مخزون كبير من التراث والتاريخ والعادات والحكايات التي يعايشها بحكم بيئته وعمله، فاستطاع أن يبلور مشاهداته وحكاياته في روايات وقصص حازت على اهتمام وإعجاب قارئيها. وأوضح وليد مكي أنه لا يوجد دافع أو سبب مباشر في الكتابة الإبداعية في كتابه (حكايات على الحدود) فهو محض انجذاب عاطفي تجاه ناحية أو مكان أو شخوص أو مناطق معينة. وبين مكي أنه لم يكن هناك سبب بعينه ولا مسألة السعي للصفاء الروحي في المناطق النائية ولا حتى مسألة الدفع بالمجاهل لبؤرة الضوء، وأن ثمة فارق قانوني بين السبب والباعث. وأظهر أن وليد مكي واحد من جيل تفتحت عيونه على ثورة الإنترنت والاتصالات وربما أن هذا أكبر العوامل المؤثرة في انطلاقته وتحقيق اسمه على الساحة الثقافية. وذكر تأكد مكي أن التكنولوجيا قلصت سطوة الجغرافيا علينا فمن خلال وسائل التواصل الاجتماعي تستطيع أن تنتمي لآفاق فكرية وإبداعية وثقافية رحب بكثير مما تتيحه لك القرية النائية. وناقش أن في الارتباط بين التصوف والإبداع رفض مكي تعبير استثمار الحالة الصوفية في كتابة عمل روائي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن توجد رواية أخرى أعكف عليها حاليا مسرح أحداثها منطقة مثلث حلايب الحدودية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022