المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان زهرة عمره وزهرة عمري. استهل المقال باسترجاع هشام يحيى لبداياته في القراءة حيث منحه والده تذكره للدخول إلى عالم توفيق الحكيم، حين أهداه في عمر مبكر كتابه زهرة العمر، ثم انفتح أكثر على مؤلفاته سواء رواياته أو مسرحياته. أضاف يحيى أنه بالتعمق في كتاب زهرة عمري وجد أنها ليست زهرة عمر توفيق الحكيم، بل زهرة عمره هو. كما قال إنه قضى عمره كله بين الكتاب والمؤلفين سواء كان محاورا لكبار الكتاب، أو صديقا لبعضهم وبرغم ذلك لم يجرؤ من الاقتراب من الكتابة الإبداعية. اختتم المقال بالإشارة إلى أن هشام يحيى قرر في النهاية الاتجاه إلى الكتابة الإبداعية، مقررا أنه سوف يكتب للمتعة والسعادة وليس بحثا عن جوائز فيكفي أنه يكتب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|