المستخلص: |
قدم المقال قراءة في كتاب جيل البوم لـ آنخيل وآنا. وأشار إلى ذهابهم للنبش في قاعة الكتب النادرة بجامعة برنستون يعثران على كنز دفين من الأوراق والمسودات والخطابات والصور وكلها تخص جيل العصر الذهبي للأدب الأمريكي اللاتيني. وتطرق إلى مقولة إن التاريخ ما هو إلا حفنة من الاستعارات، أحدثت فوضى خلاقة. وبين أنهم كاتبوا أعماًلا رفيعة المستوى حظيت بجمهور كبير على جانبي الأطلسي. وأوضح أن هذه الدائرة المسحورة لا تكتمل إلا بظهور عراب. واختتم المقال بالإشارة إلى المحصلة لهذه المرحلة الكبرى من تاريخ الأدب، مجموعة متميزة من الأعمال الإبداعية، بالإضافة إلى جائزتي نوبل (ماركيز 1982-يوسا 2010)، بعد أن اقترفت الجائزة إحدى المظالم الكبيرة بعدم منحها لبورخيس، وهو ما أعتبره الثغرة الكبرى في تاريخ الجائزة الأعظم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|