المستخلص: |
ناقش المقال جسر العبور إلى الحياة. أوضح أنه منذ أن وجد الإنسان على سطح الأرض وجدت معه الحروب ربما إرضاء لاستمراره وسعياً إلى النهوض. وأشار إلى انه لدخول باب النتاج الأدبي من أوسع أشكاله وتنوع أساليبه يجب التعرض لمجموعة من الأدباء المشاركون فعلياً وعلى أرض الواقع في تلك المعارك الحربية والبعض الأخر من الأدباء استغل فرصة معاصرة الأحداث فكتب من عين الشاهد الذي يوثق مجريات الحرب وانعكاساتها على الحياة والفرد. وتحدث عن أن تاريخ تأثير الحرب على الأدب يعود إلى عصور ما قبل الميلاد؛ حيث أنه في أقدم نصوص الأدب العالمي الحروب القومية والإقليمية أدت دوراً رئيساً ومباشراً في سرد الروايات الأدبية في تلك الفترة. واختتم المقال بتوضيح أن أدب الحرب أدب له قدسية استثنائية فهو ليس أدب فحسب بل أحداث واقعية دفع ثمنها دماء الشهداء والجرحى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|