المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | بن حموده، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س9, ج98 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 86 - 87 |
رقم MD: | 734859 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان رهانات العبور إلى المعاصرة إعداد (محمد بن حمودة). وتناول عدة نقاط ومنها، أشار المقال إلى أن الفن المعاصر يجتهد من أجل تذويب الظاهرة الفنّيّة في الثّقافي، من أجل إلغاء المسافة الكلاسيكية بين مؤسسات الفَنّ الرسمية وعالم الناس ومعيشهم. وأوضح المقال أن المعاصرة التشكيلية العربية في قطر كما في سائر الدول العربية، قد أخذت منحى ردّ الاعتبار للمنتوج الثّقافي بالقياس للروائع الفنّيّة وذلك من خلال تعطيل الامتياز الذي كان يعود لفضاءات الفَنّ الرسمية والممارسات الرسمية، وعلى هذا الأساس تتم محاولات ردّ الاعتبار للأسس التراثية (للجمال اللامرئي) في الحياة اليومية، بالتوازي مع عالم الجمال (المرئي) للمؤسّسات الفنّيّة الراسخة. كما تحدث المقال عن أن المعاصرة الفنّيّة تتميز بتحرير فكرة (المشروع) من كل ضغط عملي وذرائعي وبدون هذا الجهد يصعب استدراج الإرادة المجتمعية والوعي العام للانخراط بإيجابية في دينامية (المدينة الإبداعية). وتطرق إلى أن الزمن يمارس على الأفكار فاعلية تجعلها تتحوّل بالتدريج إلى أحاسيس، أي تحوّل الأفكار بعد انتشارها بين الناس إلى إحساس مشترك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|