المستخلص: |
تحدث المقال عن الكاتب الزاهد علاء الديب. وأوضح أنه عاش بعيدًا عن الأضواء زاهدًا في كل منصب، مترفعا عن إي صراعات. وناقش أنها أزمة قطاع كبير من المثقفين العالقين بين أفكارهم الحالة وواقعهم المأزوم الأزمة التي ظل عقودًا يحاول تجاوزها. وعرض من ترجماته مسرحية لعبة النهاية وكتابه وقفة قبل المنحدر من أوراق مثقف مصري. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه ليس التخلف فقرًا فقط إنه كائن أخطبوطي، ولد في الظلام من الفقر والجهل وعاش في غفلة والبلادة، تربي في العجز وضيق الأفق، وبين أن التخلف بالنسبة له جسد حي، يصارعه في كل لحظة من لحظات وجوده في بيته في عمله في الشارع في الوجوه والمشاعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|