المستخلص: |
تناول المقال جيل الستينات الذي يسيطر على كل الأجيال. تحدث المقال عن إعادة استنساخ المناخ الاجتماعي والسياسي للكتاب السابقين لجيل الستينات الذي يؤكد على أن فكرة الجيل هي فكرة عبثية، ومع الاقتراب من الوسط الثقافي تم اكتشاف كم الحروب النفسية بين الكتاب وكم هي كفيلة بإنهاء الحركة الأدبية والإبداعية. وأشار إلى احترام جيل الستينيات الكتابة وصنع قدسيتها؛ فلم يكن يلهث لينشر كتابًا كل عام في معرض الكتاب كما هو الحال منذ سنوات مع الأجيال الجديدة، ولم يهتم بإهداء كتبه إلا للنقاد الجادين الذين سيقرأون ويكتبون آراءهم بصدق. وأوضح أن الأدبي الذي يسعى للوجود الحقيقي عليه أن يكون كاتبًا فقط؛ وهذا ما أخفق فيه جيل الستينيات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|