المستخلص: |
استعرض المقال في صحبة نجيب محفوظ. عرض المقال كون الدكتور محمود الشنواني أحد المعاصرين للأديب الكبير والمقربين منه، وقدم سيرة أسماها ثلاثون عاما في صحبة نجيب محفوظ، ويبدأ الكتاب برواية لقائه الأول بنجيب محفوظ نهاية السبعينيات في عام (1976) في ندوة مقهى ريش، كانت المقهى تملأ بالناس لحرصهم على متابعه ندوة نجيب محفوظ، ويذكر الشنواني أن نجيب شخص يتصف بالإنسانية والنزاهة والبساطة وطيبة القلب وكان شديد الحرص على مواعيده لأن فلسفته وحكمة الحياة التي امتلأت بها روحه تصل به إلى هذا التجانس بين الداخل والخارج، والتجانس بين الفكر والعمل، وقام الدكتور نجيب محفوظ بتقديم عدد من الروايات التي تم تمثيلها في عدد من الأفلام السينمائية. واختتم المقال بالإشارة إلى بالشكر للدكتور الشنواني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|