المستخلص: |
طرح المقال موضوع بعنوان حارس الورداني المفزوع بالوقت. أشار إلى ديوان قصص (ثمة حارس بفزعه الوقت) للقاص إيهاب الورداني. أكد على خطورة مجابهة الوقت كأحد تجليات الزمن في فراغ موحش كأنه فضاء الصحراء. يناور الكاتب كثيرًا من أجل إيصال فكرة الآخر لا فكرته. بين أن الكاتب إيهاب الورداني ونحن حتى الآن في محاولة لترصد الحارس الذي عناه والوقت الذي يفزعه كثيرًا ما يمتزج بشخصياته حتى التوحد. أشار إلى أن الحارس ليس تجسيدًا ماديًا أو حضورًا شخصيًا وإنما هو معادل موضوعي لكل التكابيل الاجتماعية والموروث الفكري والرؤيوي. واختتم المقال بالتأكيد على أن الحارس في وعي كل منا ذو طبيعة خاصة والوقت فزاعة للجميع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|