المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الدكتورة عبير. حازت الدكتورة عبير على جائزة سوزان مبارك عام (2006) على قصة بعنوان (صديقي المختلف عقليًا). أوضحت دكتورة عبير للأطفال وضع الأسر التي يعاني أحد أفرادها من إعاقة ما وكيف يكون حال تلك الأسر. تحدثت في قصتها (لا ترحلي) عن فتيات في سن المراهقة يعيشن في دار لليتيمات وتعتني بهن أم بديلة وهي (ماما آمال). تطرق إلى قصصها للأطفال ومنها بستان الغضب (2008). أشار إلى جوائزها ومنها جائزة مهرجان الشارقة الدولي لكتب الأطفال عن فئة اليافعين لأفضل كتاب للطفل المعاق (2020). واختتم المقال بالتأكيد على أن الدكتورة عبير تحتجز في غرفة العناية المركزة نتيجة إصابتها بفيروس كورونا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|