المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | أدول، حجاج حسن (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | زين العابدين، محمد (محاور) |
المجلد/العدد: | ع62 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 94 - 101 |
رقم MD: | 1307869 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع عاشق النوبة الأديب حجاج أدول. أديب مبدع ومختلف، تعود جذوره لعائلة مصرية نوبية أصيلة، لكنه ولد وعاش في الإسكندرية، وبرغم هذه النشأة السكندرية استطاع أن يعبر عن بيئة النوبة الساحرة ومجتمعها الأصيل، وهو أديب غزير الإنتاج، برغم أنه بدأ الكتابة وعمره أربعون عاماً. وذكر المقال أن حجاج أدول بدأ كاتباً مسرحياً، ثم اتجه إلى القصة القصيرة، لكنه سرعان ما وقع في عشق الرواية، وكان العمل البديع الذي قدمه بقوة على الساحة الأدبية هو مجموعته القصصية (ليالي المسك العتيقة) التي نال عنها جائزة الدولة التشجيعية عام (1990)، ثم كانت روايته الملحمية (معتوق الخير) التي نال عنها جائزة ساويرس. وأشار المقال إلى بداية عشق الأدب وسبب تأخره في الكتابة، وقصص الحرب والشاي المر، والرجوع إلى التاريخ المملوكي، والأجواء الأسطورية، والرواية والحكي الفني، والتعبير عن البيئة النوبية، ومصطلح الأدب النوبي، ودور المرأة في المجتمع النوبي، وحلم العودة للنوبة، وقضية سد النهضة، وعشق السينما، وأصدر أدول كتاباً عن سعاد حسني، والكتابة للأطفال واختتم المقال بالإشارة إلى الرواية والقصة وإحساسه بكل منهما وأن الحالة الفنية هي التي تقوده ليكتبها كما تشاء، لا كما يشاء المبدع أي أن الإبداع يقود المبدع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|