المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | الشرقاوي، أماني (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع60 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 34 - 37 |
رقم MD: | 1308225 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان ندوة وكتاب احتفالية نجيب محفوظ. احتفلت ورشة الزيتون في يوم الاثنين الموافق (30) أغسطس بمناسبة مرور خمسة عشر عاما على رحيل الكاتب المصري نجيب محفوظ، الأب الروحي وحامل لواء الرواية المصرية والعربية، وصاحب جائزة نوبل العالمية لأول مرة في بلاد العرب، وقد حصل عليها عام (1988). أثرى محفوظ الرواية العربية حتى آخر أعماله الأدبية (حديث الصباح والمساء) حيث اتخذ البناء التفكيكي في سرد الأحداث الروائية، وكتب شخصياتها بالحروف الأبجدية بداية من حرف الألف في منتصف القرن (19). أدار الندوة الكاتب الروائي د. محمد إبراهيم طه، بادئا بالثناء على ورشة الزيتون والقائل بأن نجيب محفوظ نموذج غير قابل للتكرار نظرا لغزارة إنتاجه الروائي وتنوعه. كانت أولى المداخلات الاحتفالية للشاعر الناقد أ. شعبان يوسف، يليه كلمة للدكتور يسري عبد الله، يليه كلمة د. حسين حمودة. وقدمت د. فاطمة الصعيدي (3) نماذج من قصص محفوظ القصيرة، كما أقرت الكاتبة سامية أبو زيد بأنه المعلم الأول لكتابة الرواية في مصر والعالم العربي. كما أقر الكاتب الروائي محمد علي إبراهيم بأنه لا يكف عن قراءة أعمال محفوظ منذ قراءته لرواية الحرافيش وهو في سن الرابعة عشر عاما. كذلك الناقدة هدى أبو زيد التي قالت إن مدخلها لقراءة الأدب العربي هو رواية الحرافيش. اختتم المقال ببيان أن هذه الاحتفالية المتميزة خير دفاع وأقوى رد على أي ترهات جاءت في حق هذا الكاتب العظيم، وإن كان إبداعه هو الرد الأكثر بلاغة عن أي ردود ودفاعات أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|