ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسماء حسين: نحن أبناء ذاكرتنا أحيانا، وأندادها دائما

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: حسين، أسماء (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أنور، إسلام (محاور)
المجلد/العدد: ع66
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 73 - 77
رقم MD: 1308829
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع أسماء حسين بعنوان نحن أبناء ذاكرتنا أحيانًا وأندادها دائمًا. أسماء حسين هي الكاتبة المصرية التي تنتمي لجيل جديد من الكُتّاب عاشوا خلال العقدين الماضيين تجارب وخبرات حالمة وقاسية على المستوى الفردي والجماعي ويظهر ذلك بوضوح في مجموعتها القصصية، وقد انشغلت أسماء حسين مؤخرًا بمجال الترجمة حيث صدر لها حديثًا ترجمة لمختارات من الشعر المعاصر بعنوان (نساء يصعب حبهن) وديوان (أعلم أمي كيف تلد) للشاعرة الصومالية المقيمة في لندن. ودار بالحوار العديد من التساؤلات التي تمحورت حول، سبب وجود مشاعر الحزن والخذلان والوحدة والألم في كتابتها. والتناقض الموجود في ديوانها (أجمل الوحوش التي عضت روحي). وكيفية تعامل الكاتبة مع التغيرات التي يحدثها الزمن في حياتها. وأنها حين تكتب تصبح سلطتها على الزمن أكبر من العالم، وأن الكتابة تشبه المطبخ الدائم للتجربة والشخصية والجدوى. وتأملاتها في العلاقة بين الفنون المتنوعة حيث الرسم والموسيقى والتقنيات السينمائية من مونتاج وفلاش باك. وكيفية بدأ أسماء في الكتابة وكيف تعاملت مع تعليقات النقاد والقراءة على كتابتها. وسبب انحيازها للقصة القصيرة أكثر من الشعر والترجمة. ومبدأها بأن اللغة تشبه الإنسان. وفكرة تعاملها مع الكتابة على انها كائن حي. واختتم الحوار بالتساؤل عن سبب اختيارها للشاعرة والروائية الأمريكية (سيلفيا بلاث) لتكون مدخلًا وعنوانًا لمجموعتها القصصية الأخيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة