المستخلص: |
سلط المقال الضوء على ضحايا يوسف إدريس وعصره. وكان يوسف إدريس من مجموعة الموهوبين التي عملت السلطة على تأميمهم. وتناول المقال الموضوع من خلال عدة نقاط. تناول في الأول مجموعة يوسف إدريس الأولي أرخص ليالي (1954 م). وتطرق المقال إلى التحدث عن دخوله إلى أروقة السلطة. وتحدث المقال عن المجموعة القصصية جمهورية فرحات يناير (1956 م). كما أشار إلى تدشين الأسطورة. وأشار المقال إلى حواره مع غالي شكري في كتابه يوسف إدريس فرفور خارج السور. وتطرق المقال إلى عرض جانب لا مرئي من شخص يوسف إدريس. واستعرض المقال مناوشات لم تخل منها مسيرة يوسف إدريس. واختتم المقال بعرض موقفه من الجوائز. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|