ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسواء أنواع الأدب: المديح والهجاء والمؤدلج

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: يوسف، شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع65
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: فبراير
الصفحات: 53 - 56
رقم MD: 1309273
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال المديح والهجاء والمؤدلج كأسوأ أنواع للأدب. بين أن شعر المتنبي كان في المديح، وأن موهبته قد فاقت مواهب كل شعراء العربية في حينه، وأكد على اعتناء المتنبي بالجمال في المعنى وبنائه، وفي الصياغة ودلالات تلك الصياغة. أوضح أن في حالتي المديح والهجاء والرثاء يكون الغرض الاجتماعي أو الشخصي هو العنصر المهيمن، وتكون الفكرة هي المسيطرة دون أي لبس، وأشار إلى كتاب (دموع الشعراء على الراحل الكريم فقيد وزعيم الشرق سعد باشا) نجد مباريات في المجاز والبلاغة والبديع. وأكد أن الشاعر محمود إسماعيل لم يكتف بقصيدة واحدة أو قصيدتين، بل ديوانا كاملا عام (1938) عنوانه (الملك). واختتم المقال بتوضيح أنه كما استثنيا مدائح المتنبي، نستطيع أن نستثني بعض المراثي لبعض الشعراء مثل رثاء العقاد لسعد زغلول، وبعض قصائد حداد في جمال عبد الناصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة