ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات الرأي العام الجزائري تجاه الحراك الشعبي

العنوان بلغة أخرى: Algerian Public Opinion Trends towards Popular Hirak
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: هوادف، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع55
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 109 - 117
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 1309987
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المؤشر العربي | الجزائر | الحراك | The Arab Opinion Index | Algeria | Hirak
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أظهرت بيانات المؤشر العربي 2019/2020 الخاصة بالحراك الشعبي في الجزائر ترسخ ظاهرة الخروج إلى الشارع للاحتجاج كشكل مهيمن من أجل التعبير عن المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، في الوقت الذي تراجعت فيه صور المشاركة السياسية المؤسسية، مثل الانتظام في الأحزاب والنقابات. وأكدت نتائج المؤشر أن الاستبداد والاستئثار بالحكم والفساد هي أكبر العوامل التي دفعت الناس إلى الاحتجاج، وأعطت الحراك الزخم الكبير الذي ميزه. وعلى الرغم من نجاح حراك الشارع الجزائري في إرغام بوتفليقة على الاستقالة، ومنعه من الترشح لعهدة رئاسية خامسة، وارتفاع مستوى الآمال في تحقيق تحسن في المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية، فإن تلك الآمال سرعان ما تراجعت بعد تنامي اعتقاد مفاده أن النظام لم يتغير، وأن الأوضاع العامة ظلت مثلما كانت عليه من قبل.

The Arab Opinion Index 2019/2020 data on the Algerian Hirak shows the consolidation of the phenomenon of taking to the streets to protest as the dominant form of expression of political, economic, and social demands at a time when forms of institutional political participation, such as party and trade union membership, are declining. The Index results confirmed that tyranny, monopolization of power and corruption are the main factors that led people to protest and gave the movement the great dynamism that characterizes it. Although the Algerian street movement succeeded in forcing Abdel-Aziz Bouteflika, the former President of Algeria, to resign, preventing him from running for a fifth term as president and raising hopes for an improvement in economic and social indicators, these hopes quickly faded after the conviction grew that the regime had not changed and that the general situation remained as it was before.

ISSN: 2307-1583